افكار تربويه تشويقيه

: التعليم الصامت
هو تعليم الطلاب عن طريق الصمت ومحاكاتهم بالإشارات وسؤالهم عن قراءة كلمات بالإشارة إليها وطلب قراءتها ..
هدفها :
1- لفت انتباه الطلاب .
2- تعويد الطلاب على دقة الملاحظة
3- حب المشاركة
4- تشويق الطلاب
5- استثارة الطلاب .
6- تغيير الجو الدراسي للصف
التعليم بالخيال:
تكون هذه الطريقة عندما تحس أن الطلاب أصابهم الملل حيث تبدأ بتوجيههم إلى تخيل موقف
ما وتحكي لهم الموقف مثل نزول المطر وتجمع السحب وربط ذلك بالمنهج أي بعد ذلك تسألهم عن كلمة ( المطر ) ال قمرية أم شمسية وهكذا .
هدفها :
1- استثارةالمحصول اللغوي لدى الطلاب .
2- تشغيل التفكير لديهم .
3- طرد الملل والسآمة .

مذكرة للمعلم والمعلمة:
مذكرة يدون فيها كلما يحصل من مواقف داخل غرفة الصف وخارجة للاستفادة منها لاحقا وحل المشكلات كذلك إذا وجدت وتدوين الحلول .
هدفها :
1- استذكار المواقف والاستفادة منها.
2- حل المشكلات وإيجادالحلول.
3- نقل الخبرات وحفظها .

التعليم بالكاميرا :
هو أن تجعل يديك حول بعض بحيث يكون هناك فتحة بينهما ثم توجهها للطالب المجيب على
السؤال.
هدفها :
1- شد انتباه الطالب .
2- جعل الطالب أكثر تهيئةللإجابة.
3- جعل الدرس أكثر أريحية.
4- تهيئة الطالب لمواجهة المواقف

الطرق التي تجعل من التعليم مفيدا ومثمرا كثيرة جدا ولدى المعلمون الكثير منها ولكن المعوقات أكثر التي تحد من أداء المعلم فهناك مثلا



المتعارف عليه أن لكل طالب متر مربع واحد وهذه المساحة تعطي كل من الطالب والمعلم الحرية والراحة في الانتباه والتخاطب ولكن الحاصل في مدارسنا تكدس رهيب لدرجة أن طالبان اثنان يشتركان في متر مربع واحد



زحمة الطلاب في الفصل الواحد وكثرتهم معوق كبير للمعلم متى ما أراد تطبيق بعض الأفكار



المدارس والفصول غير مهيأة



المساواة بين المعلمين من يعمل ومن لا يعمل في كل شيء بل ربما يعاقب المعلم المميز في أداءه متى بدر من خطأ حتى وإن كان غير مقصود



الطلاب كثير منهم لا يهتم بالمادة الدراسية وخاصة في المنزل فيهمل مايطلبه المعلم من أنشطة وواجبات ويشترك في ذلك ولي الأمر



بعض أولياء الأمور يخرجون بأبنائهم

المناسبات أو الرحلات في وسط الأسبوع الدراسي تاركا وراءهم دروسهم ومراجعاتهم



التقويم المستمر وما سببه من ضعف دراسي ملحوظ بين الطلاب وانعدام روح المنافسة بينهم



كثير من النقاط التي يجب أن توفر ويساند بها المعلم لكي يكون لديه مجال للإبداع

الى استاذي الفاضل:
الانسان المبدع لايستسلم للظروف
الانسان المبدع هو من يكيف ماحوله ليكون مكانا صالحا !
لانجاز عمله على اكمل وجه لا يجعل ما حوله ؛
يسيطر عليه ويحد من ابداعه!!
حتى لو كانت كل الامكانيات ضعيفه والجو المحيط به لا يساعده
على الابداع ؛ هو متى اراد ان يبدع لن يرده شي ؛
سوف يفعل المستحيل ليصل لغايته .

نعم كلام سليم المبدع هو من يتغلب على الظروف



ولكن لو كانت الظروف مهيئة لجعلنا من غير المبدعين مبدعين ولتغير الكثير والكثير

ولزاد المبدع إبداعا ونال مستحقاته على أقل التقديرات النفسية منها

المبدع ليس بحاجة لأفكار غيره أو تحفيز غيره أو شحذ هممه

ولكن الطبيعة البشرية لابد لها من نقص يعالج بإبعاد المحيط به من الظروف التي أدت لهذا النقص

وهناك الكثير ممن تؤثر بهم الظروف المحيطة



والمعلم ماهو إلا بشر في نهاية المطاف لابد أن يتأثر إيجابا أو سلبا بما يكتنف عمله من ضغوطات حتى وإن عمد لإخفاء شعوره أو مشاعره



شكرا للموضوع والمداخلة الهادفة